ابيب: كشفت صحيفة "يديعوت أحرونوت" الإسرائيلية الأربعاء أن ملصقات علقت فى بولندا تطالب باعتقال إيهود باراك وزير الحرب الإسرائيلي وتسيبي ليفني وزيرة الخارجية الإسرائيلية السابقة بتهمة ارتكابهما جرائم حرب ضد الانسانية.
وأضافت الصحيفة أن الملصقات عرضت جائزة مقدارها 10 آلاف يورو مقابل أي معلومات حول وصولهما إلى أوروبا كما تم توجيه المعنيين إلى الإدلاء بمعلوماتهم حول هذا الامر في أحد مواقع الانترنت.
وقالت إن جابي أشكنازي رئيس أركان جيش الإحتلال الإسرائيلي أجل سفره إلى اجتماع رؤساء هيئة الأركان لجيوش حلف شمال الأطلسي "الناتو" في بروكسل خشية اعتقاله في أوروبا.
وأضافت الصحيفة: كان من المفروض أن يسافر أشكنازي الإثنين الماضي إلى بروكسل إلا أنه أبلغ بإلغاء الرحلة الجوية وعرض عليه السفر في رحلة أخرى لإحدى العواصم الأوروبية والسفر من هناك إلى بروكسل.
وأشارت إلى أن اشكنازي رفض الاقتراح المقدم له خوفا من إمكانية صدور أمر اعتقال ضده وتقرر في نهاية المطاف أن يسافر في الرحلة التالية المباشرة إلى بروكسل.
وأكدت أنه ألغي مؤخرا سفر وفد إسرائيلي يتألف من كبار الضباط في الجيش الإسرائيلي إلى لندن وذلك خشية اعتقالهم أيضا.
Al Jazeera's David Chater reports on the implications of the religious gun sights
American guns inscribed with Bible codes are being used by US forces and Afghans to fight the Taliban.
Al Jazeera has discovered that some Afghan soldiers are using guns engraved with coded biblical references.
The weapons come from Trijicon, a manufacturer based in Wixom, Michigan, that supplies the US military. The company's now deceased founder, Glyn Bandon, started the practice which continues today.
David Chater, Al Jazeera's correspondent in the Afghan capital Kabul, said: "It is a rallying cry for the Taliban. It gives them a propaganda tool.
"They've always tried to paint the US efforts in Afghanistan as a Christian campaign."
A Nato spokesman in Afghanistan has acknowledged that the practice is inappropriate but said that the guns will remain in use for now.
Nato reaction
Interviewed by Al Jazeera on Thursday, Colonel Gregory Breazile, of the Nato Training Command in Afghanistan, said: "We were told about it last night and when we looked into it, we noticed it was true.
"We started to take action and notify both the ministry of defence and our chain of command and they have all taken action so that we don't purchase any more of these sights.
"We gave the Afghan military these weapons. We are very disappointed, but it's a tiny little inscription and very hard to notice and I don't think it will be an issue in the field."
Breazile said: "We would have not bought these sights had we known they had these inscriptions on them."
Trijicon's offer
Trijicon, for its part, offered on Thursday voluntarily to stop putting biblical references on all products manufactured for the US military.
The company said it will provide, free of charge, 100 modification kits to the Pentagon to enable the removal of the references that are already on products that are currently deployed.
In a statement, Stephen Bindon, Trijicon's president and CEO, called the decision "both prudent and appropriate" and pledged to "move as quickly as possible to provide the modification kits for deployment overseas".
The inscriptions do not include actual text from the Bible but refer numerically to passages Officials from Trijicon earlier said the US military had been a customer since 1995.
The inscriptions, which do not include actual text from the Bible, refer numerically to passages from the book.
The Advanced Combat Optical Gunsight rifle sights, used by New Zealand troops, carried references to Bible verses that appeared in raised lettering at the end of the sight stock number.
Markings included "JN8:12", a reference to John 8:12: "Then spake Jesus again unto them, saying, 'I am the light of the world: he that followeth me shall not walk in darkness, but shall have the light of life," according to the King James version of the Bible.
The Trijicon Reflex sight is stamped with 2COR4:6, a reference to part of the second letter of Paul to the Corinthians: "For God, who commanded the light to shine out of darkness, hath shined in our hearts, to give the light of the knowledge of the glory of God in the face of Jesus Christ," the King James version reads.
Tom Munson, Trijicon's sales director, said: "We don't publicise this. It's not something we make a big deal out of. But when asked, we say, 'Yes, it's there'."
US contracts
The US Marine Corps was said by ABC News, which broke the news of the inscriptions, to have a $660 million contract over multiple years with Trijicon to make 800,000 units of the product.
Trijicon has other contracts to supply the US amy with the sights.
The sights are used on weapons used during the training of Afghan and Iraqi soldiers under contracts with the US army and Marine Corps.
Some members of the Afghan army have been seen using the controversial weapons [AFP] The Marines Corps have said that they will meet Trijicon managers to discuss future deals.
"If determined to be true, this is clearly inappropriate and we are looking into possible remedies," Commander Darryn James, a Pentagon spokesman, told the AFP news agency.
Meanwhile, the US-based Muslim Public Affairs Council (MPAC) has called on Robert Gates, the US defence secretary, to withdraw the equipment immediately from combat.
"Having biblical references on military equipment violates the basic ideals and values our country was founded upon," Haris Tarin, MPAC Washington director, said in a statement.
"Worse still, it provides propaganda ammo to extremists who claim there is a 'Crusader war against Islam' by the United States."
US military forces have repeatedly stated that their missions in Afghanistan and Iraq are secular and they have a ban on proselytising.
Source: Al Jazeera and agencies
أثارت كتابات تحمل إشارات إنجيلية على أسلحة أميركية في العراق وأفغانستان, غضبا متزايدا بين المسلمين ودعاة فصل الدين عن الدولة في الولايات المتحدة, وسط تحذيرات من تغذية مفاهيم تتعلق باعتبار الحروب الأميركية الأخيرة حروبا صليبية.
ووجه مجلس الشؤون الإسلامية العامة (إمباك)، إحدى كبريات المنظمات الإسلامية الأميركية، خطابا إلى وزير الدفاع روبرت غيتس تطالبه بسحب الأسلحة التي تحمل على أجهزة الرؤية والتصويب في البنادق إشارات من الإنجيل.
ورأى سلام المراياتي المدير التنفيذي لمنظمة إمباك في خطابه لغيتس أن "السماح بوضع إشارات دينية على أسلحة أميركية يتم شراؤها ودفع ثمنها بأموال دافعي الضرائب الأميركيين أمر غير مقبول".
وجاء في الخطاب أيضا أن هذه الاقتباسات لا تتعارض فقط مع الدستور والقواعد العسكرية للجيش الأميركي "لكنها تغذي أيضا رؤية المتطرفين مستخدمي العنف أن الحروب الجارية في العراق وأفغانستان هي حرب صليبية ضد الإسلام".
بدوره قال مدير مكتب إمباك بواشنطن هاريس تارين إن وجود إشارات توراتية على المعدات العسكرية ينتهك المبادئ والقيم الأساسية التي تأسست عليها الولايات المتحدة. وأضاف أن "الأسوأ من ذلك أنها تقدم ذخيرة دعائية للمتطرفين الذين يزعمون أن هناك حربا صليبية على الإسلام تشنها الولايات المتحدة".
في الوقت نفسه اعتبر مايكل فاينشتاين من مؤسسة الحرية الدينية في الجيش، وهي منظمة تسعى لفصل الدين عن الدولة داخل الجيش الأميركي أن هذا التصرف من جانب الشركة "خاطئ وينتهك الدستور وعددا من القوانين الفدرالية".
كما قال إن هذا التصرف "يتيح للمجاهدين ولطالبان والقاعدة والمسلحين والجهاديين والمتمردين أن يزعموا أنهم يتعرضون لإطلاق النار من بنادق المسيح".
" قوانين الجيش الأميركي تحظر التبشير بأي دين في العراق أو أفغانستان، وهي القوانين التي تم وضعها لتفادي الانتقادات بأن الولايات المتحدة شرعت في غزوة دينية صليبية " انزعاج رسمي وكان سلاح المارينز قد عبر عن انزعاجه بعد هذا الكشف ووعد بإعادة النظر في تعاقد المارينز مع شركة تريجيكون التي تزود قوات المارينز بأكثر من ثمانمائة ألف جهاز تصويب ضمن عقود ممتدة لعدة سنوات تبلغ قيمتها 660 مليون دولار، إضافة إلى عقود أخرى لتوفير أجهزة التصويب للجيش الأميركي.
وكان تحقيق لشبكة إي بي سي يوم الاثنين الماضي قد كشف عن وجود العديد من الاقتباسات الإنجيلية "مشفرة" على أجهزة التصويب، من بينها "COR4:62" في إشارة إلى رسالة بولص الرسول الثانية إلى الكورنثيين الآية 4:6 التي تقول "لأن الرب الذي قال أن يشرق نور من ظلمة هو الذي أشرق في قلوبنا لإنارة معرفة مجد الرب في وجه يسوع المسيح".
ومن بين الإشارات الأخرى التي اعتادت الشركة وضعها إلى جوار نوع وطراز الجهاز، اقتباسات من سفر الرؤيا ليوحنا، مثل الآية (يو8: 12) المشار إليها على جهاز التصويب بـ JN8:12 والتي تقول "أنا هو نور العالم، من يتبعني لا يسير في الظلام، وإنما يكون له نور الحياة".
إقرار وقد أقرت الشركة الأميركية بأنها تضيف إشارات مشفرة من الإنجيل لأجهزة التصويب التي تبيعها للجيش. وقالت تريجيكون في بيان "إننا نؤمن بأن أميركا تكون عظيمة عندما يكون أهلها صالحين. وهذا الصلاح يتأسس على معايير مستقاة من الكتاب المقدس خلال تاريخنا، وسنجاهد من أجل اتباع تلك الأخلاقيات".
وقال توم مونسون مدير المبيعات والتسويق في تريجيكون إن الإشارات لآيات من الكتاب المقدس "كانت موجودة هناك دائما" على الأجهزة. كما قال بحسب المحطة الأميركية إنه ليس ثمة أي شيء خطأ أو غير قانوني بإضافتها، وإن مجموعة "غير مسيحية" هي التي أثارت المسألة.
وقالت الشركة إن وضع اقتباسات من الكتاب المقدس على أجهزة التصويب التي تنتجها بدأ في عهد مؤسسها غلاين بيندون وهو مسيحي شديد التدين من جنوب أفريقيا قتل في حادث تحطم طائرة عام 2003.
يشار إلى أن قوانين الجيش الأميركي تحظر بشكل خاص التبشير بأي دين في العراق أو أفغانستان، وهي القوانين التي تم وضعها لتفادي الانتقادات بأن الولايات المتحدة شرعت في غزوة دينية صليبية في حربها ضد تنظيم القاعدة والمسلحين في العراق.
un anuncio racista de pollo frito hace polemica en Australia
KFC pide perdón por un anuncio racista donde se calma a personas negras con pollo frito
اضطر فرع استراليا لشركة كي اف سي العالمية لمطاعم الدجاج المشوي لالغاء اعلان تلفزي لها في استراليا بعدما جلبت انتقادات لاذعة واتهامات بـ"العنصرية".
ويظهر الاعلان مشجعا ابيض لفريق الكريكت الاسترالي وهو يقدم لمجموعة من مشجعي فريق كاريبي دجاجا مقليا لثنيهم عن تشجيع فريقهم بصخب.
وعندما بلغ الاعلان الولايات المتحدة عبر الانترنت، اثار لغطا بسبب ما يعتبر صورة نمطية مهينة للسود بصفة عامة، وهي كونهم يحبون الدجاج المقلي اكثر من غيرهم ويفرطون في تناوله.
واظهر الاعلان المشجع الابيض مرتديا الوانا خضراء وذهبية، وهي الوان الفريق الاسترالي، محاطا بمشجعين من الكاريبي، يرقصون على ايقاع موسيقى الكاليبسو.
ومن اجل تهدئة المشجعين السود والتقليل من صخبهم، ناولهم المشجع الابيض "علبة كي اف سي" مليئة بقطع الدجاج المقلي.
وقال فرع الشركة في الولايات المتحدة انه سيتم الغاء هذا الاعلان، معتذرا عن "اي خطأ قد يكون جرح مشاعر البعض".
وليست هذه المرة الاولى التي تبث فيها قناة استرالية موادا تثير جدلا عنصريا في الولايات المتحدة، فقبل اشهر قليلة، بثت القناة التاسعة الاسترالية اعلانا يظهر فيه خمسة مغنين وقد صبغوا وجوههم بالاسود "تقليدا" لفريق جاكسون 5.
KFC Australia's head office has apologised for any offence its controversial cricket ad has caused in America, saying it has been misinterpreted as racist.
The commercial, featuring a white Australian cricket fan offering fried chicken to West Indies supporters, was made for the Australian television market but was seen in America after it was posted on YouTube.
In the wake of the debate that raged in American media over whether it was racist, KFC's Australian head office yesterday said the advertisement has been pulled from the air in Australia.
KFC Australia said in a statement posted on its website that it apologised unreservedly for "any misinterpretation" caused by the cricket ad, saying it was not meant to offend anyone.
"We have been made aware that a KFC commercial being shown on Australian television has apparently caused offence, particularly in the United States, after a copy of the commercial was reproduced online without KFC's permission," it said.
"While we believe this light-hearted commercial has been well understood by Australian cricket fans, to avoid the possibility of any further offence being caused by the advertisement either here or online overseas, KFC will cease running the commercial immediately.
"KFC Australia apologises unreservedly for any offence caused, which, of course, was wholly unintended."
KFC Australia spokesman Zac Rich said last night the company had received only two complaints about the advertisement from people in Australia and they were "along the same lines as in America".
The Australian TV commercial was picked up by US media, including the New York Daily News and Baltimore Sun, and drew debate, with Americans accusing Australians of being racist because it perpetuates a stereotype that African Americans eat a lot of fried chicken.
The New York Daily News staged a poll on its website asking if the ad was offensive.
The vote was almost split, with 51 per choosing "No, it's just lighthearted and fun" while 42 per cent selected "Yes, it plays on stereotypes", and 6 per cent voted "I'm not sure".
Readers inundated the newspaper websites with emotional posts.
El comercio de Israel con los países árabes e islámicos
كشف تقرير أعدته جمعية "إعمار" للتنمية والتطوير الاقتصادي في أراضي فلسطين المحتلة عام 1948 أن التبادل التجاري قائم بين إسرائيل ودول عربية وإسلامية، وتصل قيمة مبادلاته حسب أرقام دوائر الإحصاء الإسرائيلية إلى عدة مليارات من الدولارات.
وقال التقرير إنه استند إلى معطيات دائرة الإحصاء المركزية الإسرائيلية ومعهد التصدير الإسرائيلي للعام 2008 وحتى أكتوبر/تشرين الأول 2009.
ويؤكد التقرير الصادر عن مركز أبحاث الجمعية أن العام 2008 كان بمثابة رافعة للتبادل الاقتصادي، وشهد حركة تجارية نشطة ومبطنة من استيراد وتصدير. وأشار إلى أن البضائع الإسرائيلية موجودة في جميع أنحاء العالم الإسلامي والعربي دون استثناء.
وقال إن المنتج الإسرائيلي موجود حتى في الدول الثلاث التي تقاطعها إسرائيل وهي إيران وسوريا ولبنان، حيث تصل هذا البضائع بواسطة طرف ثالث وهي لا تحمل هوية الصنع الإسرائيلية "صنع في إسرائيل".
" مدير معهد التصدير الإسرائيلي أكد أن البضائع الإسرائيلية موجودة في كل الدول الإسلامية والعربية ما عدا إيران وسوريا ولبنان، كونها دولا معادية يحظر على الإسرائيلي المتاجرة معها " وذكر المدير العام لجمعية إعمار يوسف عواودة أن التبادل التجاري بين إسرائيل والعالم الإسلامي والدول العربية، تبادل مباشر وفي بعض الحالات عن طريق وسيط ثالث، فقبرص هي أكبر قناة للتصدير والاستيراد بين الأطراف.
وأضاف عواودة للجزيرة نت أن أي مقاطعة لا يرافقها تطوير ذاتي للصناعة والزراعة سيكون مصيرها الفشل، لأن المقاطع سيضطر ولو بعد حين إلى استيراد واستهلاك ما لا ينتجه بنفسه.
عدا ثلاث من جانبه أكد مدير معهد التصدير الإسرائيلي دافيد أرتسي أن البضائع الإسرائيلية موجودة في كل الدول الإسلامية والعربية "ما عدا إيران وسوريا ولبنان، كونها دولا معادية ويحظر على الإسرائيلي المتاجرة مع الأعداء.. قد تكون هناك مقاطعة رسمية للبضائع الإسرائيلية ولكنها غير موجودة على أرض الواقع".
وتصدر إسرائيل التقنية المتطورة والصناعات الزراعية والمحاصيل الزراعية (خضراوات وفواكه وحمضيات) التي تغزو الأسواق العربية. بالمقابل تستورد إسرائيل من العرب الغاز والنفط ومشتقاته كسلع رئيسية.
وأشار أرتسي إلى أن إسرائيل تبيع البضائع للسعودية والعراق بواسطة طرف ثالث.
وفي المغرب وإندونيسيا يجري شراء البضائع الإسرائيلية مباشرة -حسب أرتسي- لكنهم يزيلون عبارة "صنع في إسرائيل"، أما في مصر فيشترون من إسرائيليين.
وعن الأردن قال أرتسي إن فيه مصانع كثيرة بملكية إسرائيلية ويكتب على البضائع "صنع في الأردن"، ومن هناك تباع في الأسواق العربية والإسلامية مؤكدا أن "الجميع يعلم من هو مالك البيت".
عواودة: التبادل بين الدول العربية والإسلامية وإسرائيل يتم مباشرة أو بوسيط (الجزيرة نت) سلاح المقاطعة وحول سلاح المقاطعة التي تبنته الدول العربية والإسلامية، قال عواودة إنه تحول إلى سيف يسلط فوقها من قبل إسرائيل التي لا تتردد عن التلويح به والتهديد باستعماله وفق ما يتلاءم وأهدافها ومصالحها.
ولعل ما حدث مع تركيا قبل أشهر -يؤكد عواودة- خير دليل على ذلك، فبسبب الموقف التركي المناهض لإسرائيل والداعم للقضية الفلسطينية، كانت هناك حملة مقاطعة في إسرائيل ضد تركيا وسياحتها وبضائعها.
وقال رجل الأعمال أحمد مصطفي -وهو من فلسطينيي 48- إن "أبواب التبادل التجاري مع العالم العربي كثيرا ما توصد أمامنا، كوننا نحمل جواز السفر الإسرائيلي، لكن وللأسف هناك علاقات تجارية نشطة لكنها مغلفة ومبطنة مع الكثير من رجال الأعمال اليهود".
وأضاف مصطفى للجزيرة نت "حاولت استيراد الكريستال من مصر لكنهم رفضوا بادعاء أنهم لا يريدون التعامل الاقتصادي مع إسرائيل، وعرضت تصدير منتج لتسخين المياه للعالم العربي وطرحي قوبل بالرفض للتبرير ذاته".
وفي سياق متصل، تم البدء بالمرحلة الثالثة والأخيرة من مشروع الإحصاء وتبادل المعلومات بين إسرائيل والدول العربية المحيطة بالبحر المتوسط.
ويتمحور المشروع حول الشؤون الإحصائية والمعلوماتية ضمن برنامج "ميديستات" الذي يمول ويرعى من قبل الاتحاد الأوروبي، بهدف تبادل المعلومات الإحصائية وتبادل الخبرات والتجارب بين الدول.
Thobeka Mabhija (segunda de la izq.) ya ha participado de ceremonias oficiales.
Nkosazana Dlamini-Zuma, ex esposa de Zuma, es la actual ministra de Relaciones Exteriores.
Redacción
BBC Mundo
El presidente sudafricano, Jacob Zuma, se casará con su tercera esposa este lunes según informes llegados desde Johanesburgo.
Zuma, quien pertenece a la etnia zulu, iba a contraer nupcias con Thobeka Mabhija, de 36 años, a comienzos de 2009, pero la boda se postergó debido a compromisos políticos.
El mandatario ya está casado con Nompumelelo Ntuli (desde enero de 2008) y con Sizakele Khumalo (desde 1973).
Una ex esposa de él, Nkosazana Dlamini-Zuma, con quien se divorció en 1998, es la actual ministra de Relaciones Exteriores sudafricana. Otra esposa, Kate Mantsho Zuma, se quitó la vida en el año 2000.
Según explicó el periodista de la BBC Andrew Walker la poligamia es un fenómeno común en las áreas rurales de las que proviene Zuma.
Todo arreglado Zuma pagó la dote -ilobolo- a la familia de Mabhija dos años atrás.
Nkosazana Dlamini-Zuma, ex esposa de Zuma, es la actual ministra de Relaciones Exteriores.
A comienzos de 2009, la familia de la novia envió regalos a la familia de Zuma, un indicativo de que todos los asuntos relacionados con la boda, incluyendo la fecha, habían sido decididos.
Un periódico de Soweto informó que la ceremonia será un "asunto privado" de la que sólo participarán "amigos cercanos, familiares y vecinos del lugar".
Todos los intentos de la BBC por lograr un comentario de la presidencia sobre la boda no prosperaron.
Walker indicó que al estar estrechamente asociado con las prácticas tradicionales, incluida la poligamia, Zuma ha logrado crear una imagen de sí mismo que lo pinta como un hombre honesto, que habla de frente.
Esto, a pesar de un muy publicitado juicio por violación en su contra, en el que admitió haber mantenido relaciones sexuales sin protección con una amiga de la familia que era VIH positiva.